الأحد، 25 ديسمبر 2011

قصة هاجر جارته ..

هاجر جارتي كانت خريجه الفنون الجميله شابه نحيله الجسم شعرها اسود داكن وابتسامتها رقيقه وهي ناعمه وكنت اراها كل يوم الصبح عندما كنت بالثانوي وانا ذاهب اللي المدرسه الثانويه وكانت هي بالفنون الجميله.
تخرجت هاجر وسافرت مع زوجها مدرس الانجليزي الي احد الدول العربيه واشترت شقه بنفس البيت الذي نعيش فيه .
دارت الايام والسنين وبعد حوالي اكثر من خمسه عشر سنه كنت اعمل باحد الشركات المرموق وكانت لي اتصالات كتيره.
المهم منذ ثلاث سنوات كنت جالس بالبيت واذ بجرس التلفون وردت امي وبعد انتهاء التلفون قالت لي امي ان هاجر جارتنا تريد مني خدمه فسالتها هاجر مين فقالت بنت الجيران فتذكرت هاجر البنوته الجميله اللي كانت حب مراهقتي اللي كنت امارس العاده السريه وانا اتخيلها بين احضاني .
قالت امي ان هاجر رجعت تعيش مع اولادها بمصر بعد ماتوفي زوجها بحاث سياره واصبحت ارمله وانها تطلب مني تخليص بعض الاشياء لها.
حضرت هاجر وانا انظر اليها وكانت متغيره كتير فحياه الزوجه وجسمها غير حياه البنوته البكر الصغيره . فتغيرت لمساتها بعض الشئ وتغيرت اشياء كتير وكذلك لمسات الحزن اللي في عينيها .
ولكن لم تتغير ابتسامتها ولم يتغير سواد عينيها . نظرت اليها كتير وانا مشتاق اني اري حلم حياتي السابق .
طلبت مني هاجر تخليص رخصه السياره الجديده وكمان عمل رخصه سواقه لها وانا بالحال لم اتردد باني اقول من عنيا فقد احسست بشعوري بزمن الحب الجميل وهو زمن صبايا وكنت اسعد رجل بالدنيا.
اعطتني الاوراق واستازنت بالرجوع للبيت وكنت انا سعيد ولا لاعرف ليه فكنت اتعرف علي بنات اصغر منها واحلي ولكن كان لي شعور معين لهذه المراه الرقيقه.
كنت دائما مشتاق لابتسامتها.في يوم استخراج رخصه السواقه كان يجب ان تاتي معي وتواعدنا وهناك تكلمنا كتير مع بعض وكان الزحام شديد وبالواسطه خلصت لها الرخصه وكانت سعيده جدا.
طلبت منها ان نقعد بمكان نشرب شئ فاعتزرت بلباقه.وطلبت مني ان اعلمها سواقه السياره او البحث لها عن مدرسه لتلعيم السواقه فكانت ساعتي لان اتصالي بيها ح يزيد ويزيد وتكون لي معها حجج لاكون بجانبها.
كان اول درس لها معي باحد الشوارع الخاليه خلف المطار وكانت تتعلم وكنت من الحين للاخر المس جسمها بايدي او بكتفي وكنت احس بنعومه جسمهاوكل مره احس انه فيه تغيير بشكلها وحسيت ان هاجر بتحب لمساتي لها ثم ابتدات بلمسها اكتر واكتر وكنت ساعات احط ايدي علي فخدها واقول لها لا تستعجلي بالدوس علي البنزين او بالفرامل او البريكات.وتعلمت السواقه وبقت تسوق لحالها.
كانت هاجر ابتدات تحس بشئ نحوي علما اني كنت بحاول ان لا احسسها بشئ حتي لا تهرب مني لانها ست متربيه وزواخلاق عاليه وبالاخير هي انثي لها شعور واحاسيس.

المهم انقطعت صلتي بهاجر لمده شهر وهي لا تطلب مني اي شئ وكنت مشتاق ليها وبيوم كنت جالس واسمع صراخ هاجر وعصبيتها مع اولادها وكانت عصبيه جدا وهي تتعارك مع اولادها. واستمر عركها اليومي وعصبيتها كل يوم.كنت اعرف لماذا عصبيتها الزائده نتيجه الحرمان وعدم الاشباع الجنسي كست ارمله.
وكنت جالس اشاهد التلفاز ورن الجرس واذ بها حبيبه القلب هاجر وهي تطلب مني طلب وان سياراتها تحتاج خدمه وقبلت معاونتها وذهبنا مع بعض وتناولنا الاحاديث بالسكه عن الاولاد ومشاكلهم ومشاكل المراهقه.
فالولد 17 والبنت 15 عاما ومشاكلها معهم ومسؤلياتها بتربيتهم وانا تعبت من حياتها وحسيت انها ضائعه بعد وفاه زوجها من سنتين.
حسيت بهاجر وبعد ماخلصنا السياره طلبت منها ان نروح مكان نشرب فيه شئ فوافقت المره دي بدون تردد.
المهم كنت سعيد جلسنا وتكلمنا عن حياتها واولادها وعن احاسيسها وعن حزنها لفراق الزوج. رجعنا للبيت.
وبعد الظهر طلبت مني بالتلفون ان احضر لشقتها واجلس معم نشرب شاي وذهبت وكانت شقتها فيها لمسات كليه الفنون الجميله.
وصور عرسها وصورها مع زوجها ومع اولادها ولفت انتباهي صوره رسماها هي بنفسها وكانت فيها الجرح والزبول والهجر والياس والالم. فحللت لها الصوره وعجبت بتحليلي لها وقلت لها اني احس في الصوره احاسيس تاني فقالت ايه هي قلت لها سوف احتفظ بها لنفسي.
رجعت للبيت وكانت هي معجبه لتحليلي للصوره . وفي الحاديه عشر رن التلفون وكانت هي وتاسفت علي انها تطلبني متاخر وتزعج والدتي فقلت لها انها مرحب بيها باي وقت.
قالت لي هاجر انها تريد ان تعرف بقيه شعوري نحو الصور كنت من داخلي ح اطير من الفرح لان جاءت الفرصه حتي انقض علي فريستي. فقلت لها ان الصوره فيها حزن والم وحرمان واشتياق وصراع داخلي بالنفس .
قالت وايه تاني لت لها يمكن كلامي يضايقكك فقالت مهما يكون ما ح اتضايق. وتحايلت علي ان اقول لها وان مهما قلت ما ح تتضايق. قلت ايه ياواد انقر علي الحديد قبل ما يبرد وياصابت يا اتنين عور.
قلت لها جواكي شعور واحساس مكتوم كان كل الشعور ده بيطلع مع زوجك ولكنك الان نظرا لكتمان شعورك بيطلع بعصبيتك مع اولادك.
قالت شعور ايه احمد قلتلها اقول وامري *** قلتلها شعور جنسي رهيب بداخلك شعور بانوثتك وعاطفتك فقالت ايه احمد وقفلت الخط بسرعه ولم تكمل الحديث.
بعد شويه اتصلت تاني وقالت انتي جرئ وصريح جدا انتي ازاي تقولي كده وانتي ازاي عرفت كده. قلت لها احنا مش اتفقنا من الاول علي الصراحه ومحدش يزعل قالت صح بس ماتوصل لكده. قلتلها انا اسف ومش ح اكلمك تاني بموضوع الصوره واحاسيسك لاني حسيت بيكي وكنت عاوز اقلك كل شئ بداخلي عن شعورك واحاسيسك بس انا متاسف ومع السلامه مدام هاجر وقفلت السكه.
ولم اتصل او تتصل لمده يومين وبيوم التالت بالواحده صباحا اتصلت وقالت لي انها اسفه علي معاملتها لي لانها عصبيه وانا دوست علي جروح عندها فقلت لها انا فقط كنت بشرحك من الداخل لاني حسيت بيكي وبحرمانك وبالا***.
طلبت مني ان نكمل الحديث فقلت لها انا مستعد بس اتكلم بكل صراحه فقالت بس بحدود قلت لها لا يبقي نتكلم باي موضوع تاني .
ولم اتطرق لاحاسيسها او اتطرق لاي شئ جنسي وكنت احس مع الوقت انها بتتعصب وحسيت اني ما اعتطهاش ماتريد.
المهم استازنت منها وقفلت الخط ورحت. بعد نصف ساعه اتصلت وقالت انتي ازاي بتعاملني كده؟ قلت كيف؟ قالت انتي عارف؟ قلت لها انتي مش عاوزه صراحتي؟ ولا وصف مشاعري؟ فقالت خد راحتك فقلت لنفسي فرصه جت تاني ( وقلت لها بالحرف هاجر انا منذ طفولتي بتجنني انوثتك ورقتك ونعومتك وكنت بحبك من صغري وكنت بشتهيكي ولما رجعتي وحسيت بيكي حسيت انك رجعتيلي ونفسي اتمتع بيكي واحسسك باجمل شعور واحسست بقد ايه جسمك جميل وبقد ايه شعورك سخن ورهيب هاجر انا نفسي امص شفايفك وانام بصدرك وارضه من حلمات بزازك والحس بتاعك واتمتع بجسمك كله ازداد نفسها بالتلفون وقفلت ).
بعد شوي رن جرس التلفون ولم ارد . عشر مرات ولم اردت ونمت وبالصباح رنت التلفون ولم ارد .
ذهبت للشغل ورجعت ووالدتي قالت ان هاجر كانت هنا بتسال عني ولما عرفت اني بالشغل مشيت وطلبت منها ان اتصل بيها لما ارجع فلم افعل.
يومين تتصل ولم ارد واخيرا مره رديت لقيتها علي التلفون وهي بتعتزر وبتقلي اسفه حبيبي علي معاملتي الوحشه لك وانها بتعشقني عرفت ساعتها ان الصيد وقع. وقالت انها الليله بعد مايناموا الاولاد ح تتصل بيا.بالتانيه صباحا اتصلت وابتدات بكلام الحب والهيام وابتدات بالكلام اللي يولع ***** وكنت امارس معها بالتلفون وكانت مولعه نار وكانت مشتاقه لي لي طلبت اني انيكها فلم توافق فعصبت عليها وقلت لها لازم انيكك قالت لا انا لا يمكن افعل كده.
المهم كنت بغلي من داخلي وفي يوم صحيت بدري وحسيت ان الاولاد نزلوا راحو المدرسه والجامعه ونظرت من البلكونه وجدتهم غادرو البيت.
طلع الدم براسي وقررت ا انيكها . لبست ملابس خفيفه ودقيت عليها الباب وفتحت فدخلت عليها بسرعه وقفلت الباب فقالت حرام علي احمد لو الاولاد جائوا الحين ح يكون وضعي ايه فقلت لها مش ح امشي الا لما انيكك قالتلي ارجوك قلتلها مش ح امشي المهم دخلت حجره نومها علشان تغير ملابسها بعد شوي دخلت وراها كانت بالحماله والسروال فقط انقضيت عليها واخدتها بحضني وحاولت تقبيلها وهي ترفض وتبعد فمها وجها ولا تعطيني فمها والخيرا مسكت وجها وقبلتها وكانت هي علي الاخر وقالت احمد ارجوك . ونيمتها علي السرير ونامت وساحت وقالت احمد من فضلك ارجوك بصوت خافت. نزلت علي بزازها ومسكتهم ودلكتهم بقوه وقالت ارجوك ارجوك وحطيت ايدي علي كسها من فوق الكيلوت وهي نايمه علي ظهرها وكانت في بحر العسل المهم نزلت علي كسها بشفيفي من فوق الكيلوت وعضيت كسها بشفيفي وهي تتاوه وتجض واخدت اعضها بكسها وطلعت علي صدرها واخدت اعضها بصدرها. ونزلت علي فخاذها الحسهم بلسان ووضعت ايدي داخل الكيلوت ومسكت كسها ومسكت *****ها وكان كبير نوعا ما وعندها تاوهت وجضت وساحت وتنفست بعمق وقالت حبيبي احمد بحبك اح اح اح وحشني اف اف بموت فيك احمد اه اه اه اه
وكنت لما اسمع كده اهيج اكتر وكنت اتمتع بجسمها وانا اتزكر الايام الماضيه وهي امنيه حياتي.
رفعت رجلها علي كتفي وضغط بفخادها علي صدرها وظهر امامي كسها ووضعت راس زبي عند فتحه كسها وضغضت للداخل فشهقت شهقه الشهوه والحرمان ودخلت زبي ولاول مره احس باحلي شعور لي بالدنيا حيث لحم زوبري يكحت بلحم كسها وهي تتاوه وتصرخ وتتمتع بلهيب زبي بكسها وكان كسها بينطر مياه للخارج وكانت تلعب تحتي كامراه لها خبره بالنيك وكانت تتحرك بكسها للامام والخلف وانا تركها تفعل ما تشاء المهم كانت فرصه لي لاشوف تصرفاتها الجنسيه نمت علي ظهر وهي نامت فوقي ووضعت زبي بكسها واخدت تحرك كسها للامام والخلف وبحركات دائريه وتضغط علي بزراعي كالمصارع.
كانت محرومه وعندها طاقه من الحرمان فقزفت كل طاقتها بزوري واحسيت انها انهدت وضعفت قواها فلفتها ونمت عليها ووضع زبي واخدت انيكها وانيكها وتقابلنا بالقذف وكان احلي قذف بحياتي واستمر الوضع كما هو عليه لشهور حتي جائها رجل قريب زوجها المتوفي وذهبت لتعيش معه بالاسكندريه وهاجرت هاجر لمدينه تانيه وهجرني حبها.وكان شعوره نيجه حرمانها واشتياقها وانوثتها القويه.
__________________

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق